لا يزال أبو محمد يبحث عن ناجين من أسرته بين ركام منزله التي دمرته طائرات النظام الحربية في حي الكلاسة بحلب بعد أن قصفت الحي بغارتين جويتين أدت لمقتل وجرح عشرات المدنيين