أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (عبيد أعبيد) 

في مثل هذا الشهر من العام الماضي، قتل حوالي 200 مسلح وجرح العشرات من مرتزقة “الفاغنر” الروسية، إثر هجومها على موقع عسكري تابع للتحالف الدولي ضد “داعش”، في “دير الزور” شرق سوريا.

الهجوم  عرف العالم جرائم المرتزقة الروسية المسماة بـ”الفاغنر”، والخطر الذي تشكله ومازال على الدول الضعيفة.

الكاتبة الصحفية والناشطة الحقوقية الروسية، ناديجدا كيفركوفا، تكسر جدار الصمت المطبق حول  “الفاغنر” في روسيا، في مقابلة خاصة نسق لها الزميل في غرفة الأخبار عبيد أعبيد.

في الثلاثين من تموز /يوليو من العام المنصرم، قُتل ثلاثة صحافيين  في إفريقيا  الوسطى، عند نقطة تفتيش خارج العاصمة، من بينهم الصحافي أورخان جمال، كانوا يجرون تحقيقا صحفيا حول أنشطة “الفاغنر”.

 قتل الصحافيين  الثلاثة،  حرك  الرأي العام  العالمي، وسلط الضوء على أنشطة  “الفاغنر”، ومدى  ارتباط مقرراتها  بالكرملين.

“أخبار الآن”  التقت الصحافية والناشطة الروسية،  ناديجدا كيفركوفا، لسؤالها عن  سبب اهتمامها  بقتل الصحافي أوخان  جمال. 

كان  هذا  مقتطفا  من المقابلة  الخاصة، التي أدلت  بها  الصحافية والناشطة  ناديجدا كيفركوفا، لـ”أخبار الآن”، تابعونا  غدا  للإطلاع أكثر حول رأيها  بشأن  تاريخ  “الفاغنر”  وما  الذي كشفته عن  المنضوين  في صفوف ميليشياته. 
 

اقرا: الفاغنر من شركة أمنية الى مرتزقة برعاية الإستخبارات الروسية