أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (محمد فروانة)

كشف المغني المصري رامي جمال، مساء أمس الأحد، عن إصابته بمرض البهاق. وأشار جمال إلى معاناته مع إخفاء مرضه خلال السنة الأخيرة، وقرر أن يسأل جمهوره إذا ما كان عليه اعتزال الفن أو تقبله بمرضه والإستمرار بفنه.

وقال في تغريدة له:
الحمدلله الذي أحبني فابتلاني وأقدرني على الصبر من فترة ظهرت بقع بيضاء في جسمي وبالكشف عرفت انه البهاق.. جربت أنواع علاج كتير، ودكاترة كتير ومفيش فايدة رضيت وسلمت أمري لله عشان عرفت إنو الزعل بيزوده وكفاية شغلانتي وصعوبتها والقلق الدائم من المستقبل وفعلاً بقى بيزيد لدرجة لفتت نظر ناس كتير اللي بقى يقولولي هتتعامل ازاي وانت فنان… إلخ.

علي بخيت قال في تغريدة:
ألف سلامة وعفكرة البهاق صار عند الغرب من علامات الجمال، لا تهتم بالكلام وكمل مسيرتك يا فنان كل التوفيق والحب لك شاعرنا الجميل.

أما محمد الأمير فكتب يقول:
اللي بيحصل لك متهيألي ممكن يكون فيه فائدة كبيرة للناس العادية اللي في الشارع وبيواجهوا نفس الأسئلة من نوعية “هل ده معدي” بأنك تزيد الوعي بالبهاق وكيفية دعم اللي بيحس أنه مشكلة.
في عارضات أزياء حققن شهرة عالمية وآخرهن شهد سلمان.

عبد الله السبع:
الأمر بسيط باذن الله، أنا مصاب بالبهاق من أكثر من 10 سنوات،

نصيحتي لك ابتعد عن العلاجات الشعبية المجهولة المصدر و توكل فقط على الله، و الأهم لا تلقي له بال.

 

ماذا قال المغردون في #اليوم_العالمي_للعزاب؟

تصدر هاشتاغ #اليوم_العالمي_للعُزَّاب موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، و تفاعل آلاف المغردين مع الهاشتاغ من خلال عدد من التغريدات.

ويوم العُزّاب هو يوم تم تحديده للأشخاص الغير متزوجين، ويُحتفل به في يوم 11 نوفمبر (11/11). وهو اليوم الذي أختير للصلة بين العُزَّاب والرقم “1”.

وانطلق هذا العيد من الصين إذ وجدت شركة علي بابا الصينية أن مبيعات شهر نوفمبر، من كل سنة، منخفضة. فاخترعت عيد العزاب “singles day” في يوم 11/11 عام 2009، لتحث كل شخص على أن يهدي نفسه شيئاً.

المغردون تفاعلوا مع الهاشتاغ، فمثلاً مغردة قالت: “كل عام و إحنا حرين من غير مسؤوليات”.

أما أخرى فقالت: “والله وصار لنا يوم فيه هدايا لنا ولا لاء؟”.

ومغرد آخر وصف العزوبية: بـ “الغربة والتهجير والعذاب والمعاناة للروح.. وكمان سجن انفرادي ليس إلا”. على حد قوله.

حساب باسم غيمة قالت: “العزوبية ليست فشل، بل انها أفضل كلمة لوصف الأنسان القوي بما فيه الكفاية ليعيش ويستمتع بحياته دون أن يكون تابع لأحد”.