أخبار الآن | دبي- الإمارات العربية المتحدة (اللجنة الدولية للصليب الأحمر)

تتواصل أنباء جرائم القتل والاعتداءات العنيفة داخل مخيم الهول في شمال شرق سوريا، حيث تقيم نساء وأطفال الدواعش النازحين، وفي هذه المجتمعات، التطرف فكرة والفكرة لا تموت.

ففي خلال الفترة الماضية، تعددت الجرائم الوحشية واختلفت الضحايا إلا أن الجاني واحد وإن اختلفت الشخصيات، فنساء الدواعش اللواتي نزحن إلى مخيم الهول تسلموا راية القتل والتطرف والإرهاب.

إلا أن المشكلة في الحقيقة تكمن في وجود نسبة هائلة من الأطفال والقصّر في المخيم، سواء مع أو بدون ذويهم، فأي مستقبل ينتظر هؤلاء الأطفال؟

اقرأ المزيد: 

هل يصبح ”مخيم الهول“ حاضنة لعودة داعش؟