أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (هنا مستت)

وفي فقرة اليوم من #ترينديغ_الآن، نستعرض معكم أبرز الموضوعات التي لاقت إهتمام متابعي شبكات التواصل الإجتماعي.

نبدأ بهاشتاغ الأكثر تداولاً في 32 دولة بالإضافة إلى إحرازه المركز الثاني من الترند العالمي
هاشتاق #WeLoveYouJimin او نحبك يا جيمين …
فما قصة هذا الهاشتاغ.. و من هو جيمين ؟
بارك جيمين مغني كوري جنوبي بدأ مسيرته الفنية عام 2013 بعد دخوله في فرقة BTS الكورية، وانتشر هاشتاق #WeLoveYouJimin بعد ظهوره في حفلته الأخيرة مع الفرقة وهو يبكي، كما انتشرت فيديوهات مصورة له.
وغرد أحد الحسابات: “لا تحزن وأنت الذي اعتاد العالم على توهجك”

ونشرت بعض الحسابات تأويلاً أن سبب بكاء جيمين يعود لحبيبته
فقال حساب تحت اسم جنا: تخيلو أنه يبكي لأجل حبيبته و نحن نبكي معه على حد قولها
ويذكر أن جيمين هو ليس فقط مغني في الفرقة، بل هو مؤلف أيضاً وآخر عضو انضم لفرقة BTS، ويمتلك قاعدة جماهيرية عالمية كبيرة جداً، فلديه 20 مليون متابع على تويتر.

الموضوع الثاني هو دعوة السفير البرياطني في الخرطوم للمارة على مائده الرمضانية

فأقام أمس سفير المملكة المتحدة إلى السودان عرفان صديق مأدبة إفطار أمام منزله دعا إليها المارة، وانتشرت صور السفير البريطاني على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يؤم ضيوفه في صلاة المغرب، إذ يعتبرعرفان صديق أول سفير بريطاني مسلم في السودان.
وفي تغريدة على تويتر، كتبت السفارة البريطانية: لطالما تميز السودان بإفطارات الشارع التي تضيف على رمضان أجواء سودانية خالصة، تيمناً بهذا التقليد السوداني المميز، استمتع السفير البريطاني عرفان صديق في أمسية ممتعة بدعوة المارة إلى مأدبة إفطار أقامها أمام منزله لتناول الطعام معه وتبادل أطراف الحديث.
ورد عمر في تغريدة: والنعم بأهل السودان شعب طيب وعاداته أصيلة.
في حين نشر حساب هاشتاق السودان الخبر نفسه ولاقى العديد من المشاركات، حيث غرد حساب أفريقاني: التحية للانسان الخلوق السفير عرفان صديق.

وصولاً إلى أشهر الصور المتداولة على شبكة تويتر، فكانت صور الأبواب المخلوعة في الريادة

حيث نزع عميد كلية العلوم الصحية في جامعة “أم القرى” في السعودية باب مكتبه عملاً بمبدأ “الباب المفتوح”.
وبرر الدكتور عمر الهزازي خلع باب مكتبه بقوله: انه خلع الباب حتى لا يحجبه عن الناس، وحتى لا يكون سبباً في اجتماعات مغلقة تحول بينه وبين قضاء مصالح الخلق.
ولاقى هذا الخبر تشجيعاً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث غرد محمد بن سعيد القحطاني: من السياسات الرشيدة في الاستماع لمن انت عنهم مسؤول ان تمنحهم الخصوصية لقول ما لديهم دون ان يراهم او يسمعهم الآخرون .. وعليه فإن نزع الباب نزعاً لهذه الخصوصية وانتفاءاً للخدمة الحقيقية المستهدفة ….

**** ولكن على ما يبدو هذه السياسة لم يتفق عليها الجميع فغرد ماجد الغامدي قائلا : فاهم سياسة الباب المفتوح بالخطأ، … افتح قلبك وعقلك واستقبل كل من يراجعك

في حين أضاف عميد الكلية الهزاري في تغريدة على حسابه في تويتر: سياسة الباب المفتوح أو المخلوع انه جربها منذ ثماني سنوات فوجد أثرها العظيم في النفوس، فلا تحتجبوا عن الخلق أبداً أيها المسؤولون فما وضعتم إلا من أجلهم”.

اقرأ المزيد:

#تريندينغ_الآن – المدنيون في إدلب ضحايا القصف العشوائي