أخبار الآن| دبي- الإمارات العربية المتحدة (متابعات)

سقط عشرات الضحايا في هجوم إرهابي على مسجد الروضة في شمال سيناء، الجمعة، وفقا لما صرح به المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية .

قال التلفزيون المصري إن عدد ضحايا الهجوم الذي استهدف مسجدا في محافظة شمال سيناء يوم الجمعة ارتفع إلى 235 قتيلا 130مصابا.

وأعلن الجيش المصري حالة الطوارئ القصوى في سيناء، فيما أعلنت الداخلية حالة الطوارئ في العاصمة القاهرة
كما عقد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اجتماعا أمنيا طارئا ضم وزيري الدفاع والداخلية ورئيسي المخابرات العامة والحربية لبحث تداعيات الهجوم

و افاد شهود بأن انفجارا استهدف المسجد وعندما حاول المصلون الهروب من مكان الانفجار كان ينتظرهم مسلحون خارجه أطلقوا النار عليهم.

وكانت وسائل إعلام مصرية قد ذكرت وقوع عشرات القتلى والمصابين في انفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون قرب مسجد بشمال سيناء، حيث انفجرت خلال تأدية المصلين لصلاة الجمعة. وذكرت مصادر أن الهجوم بدأ بتفجير قنبلة، ثم تبع ذلك إطلاق نار.

 وقال شهود إن مسلحين مجهولين فجروا عبوة ناسفة في مسجد بقرية الروضة شرق مدينة بئرالعبد، حيث تسبب الانفجار في مقتل وإصابة عدد من المصلين، كما أطلقوا وابلاً من النيران تجاههم.

كما ذكرت مصادر صحافية أن عدد ضحايا التفجير قد يتخطى 100 قتيل وجريح.وذكروا أن عدد القتلى غير معروف لكنه كبير، مضيفين أن الانفجار أسفر عن تلف كبير بالمسجد وسقوط بعض محتوياته.

وقالوا إن الإرهابيين أضرموا النار في سيارات الأهالي، ثم قاموا بقطع الطريق المؤدي للقرية، فيما سارعت قوات الأمن بإغلاق الطريق بين العريش والقنطرة، وتم الدفع بسيارات إسعاف لنقل المصابين.

وأوضحت مصادر اعلامية أن الإرهابيين حاصروا المسجد باستخدام 4 سيارات دفع رباعي، وأطلقوا النار على المصلين.

وتكثف قوات الأمن المصري جهودها للقضاء على المجموعات المسلحة المنتشرة في شبه جزيرة سيناء، وأخطرها تنظيم أنصار بيت المقدس المنتمي إلى تنظيم داعش.

وخلال السنوات القليلة الماضية، ضاعف المتطرفون هجماتهم على قوات الأمن في سيناء، كما امتدت اعتداءاتهم إلى مناطق أخرى في عدد من المحافظات المصرية.

وسط ان حصيلة الاولية للهجوم بلغت 85 قتيلا و80 مصابا . وأعلن الجيش المصري حالة الطوارئ القصوى في سيناء، فيما أعلنت الداخلية حالة الطوارئ في العاصمة القاهرة
و يعقد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اجتماعا أمنيا طارئا يضم وزيري الدفاع والداخلية ورئيسي المخابرات العامة والحربية لبحث تداعيات الهجوم
و افاد شهود بأن انفجارا استهدف المسجد وعندما حاول المصلون الهروب من مكان الانفجار كان ينتظرهم مسلحون خارجه أطلقوا النار عليهم.

ءقال التلفزيون المصري إن أكثر من 150 مصابا سقطوا في الهجوم على المسجد في شمال سيناء، بينهم أطفال.

وكانت وسائل إعلام مصرية قد ذكرت وقوع عشرات القتلى والمصابين في انفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون قرب مسجد بشمال سيناء، حيث انفجرت خلال تأدية المصلين لصلاة الجمعة. وذكرت مصادر أن الهجوم بدأ بتفجير قنبلة، ثم تبع ذلك إطلاق نار.

 وقال شهود إن مسلحين مجهولين فجروا عبوة ناسفة في مسجد بقرية الروضة شرق مدينة بئرالعبد، حيث تسبب الانفجار في مقتل وإصابة عدد من المصلين، كما أطلقوا وابلاً من النيران تجاههم.
كما ذكرت مصادر صحافية أن عدد ضحايا التفجير قد يتخطى 100 قتيل وجريح.

وذكروا أن عدد القتلى غير معروف لكنه كبير، مضيفين أن الانفجار أسفر عن تلفيات كبيرة بالمسجد وسقوط بعض محتوياته.

وقالوا إن الإرهابيين أضرموا النار في سيارات الأهالي، ثم قاموا بقطع الطريق المؤدي للقرية، فيما سارعت قوات الأمن بإغلاق الطريق بين العريش والقنطرة، وتم الدفع بسيارات إسعاف لنقل المصابين.

لرئيس المصري يترأس اجتماعا أمنيا طارئا يضم وزيري الدفاع والداخلية ورئيسي المخابرات العامة والحربية لبحث تداعيات الهجوم على مسجد الروضة
سقط عدد من القتلى في هجوم شنه مسلحون على مسجد في قرية بمحافظة شمال سيناء، الجمعة، وأفادت مصادر أمنية أن الضحايا بينهم جنود لكن معظمهم من المدنيين، في الحادث الذي وقع بقرية الروضة التي تبعد نحو 40 كيلومترا غرب مدينة العريش، مركز المحافظة.

وأوضحت مصادرنا أن الإرهابيين حاصروا المسجد باستخدام 4 سيارات دفع رباعي، وأطلقوا النار على المصلين.

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية خالد مجاهد، في تصريحات تلفزيونية، إن الحادث أسفر حتى الآن عن إصابة 75 شخصا على الأقل.

وتكثف قوات الأمن المصري جهودها للقضاء على المجموعات المسلحة المنتشرة في شبه جزيرة سيناء، وأخطرها تنظيم "أنصار بيت المقدس" المنتمي إلى تنظيم "داعش".

وخلال السنوات القليلة الماضية، ضاعف المتطرفون هجماتهم على قوات الأمن في سيناء، كما امتدت اعتداءاتهم إلى مناطق أخرى في عدد من المحافظات المصرية.

 

اقرأ أيضا:

الاتحاد الأوروبي يندد بوضع المهاجرين المروع في ليبيا

قوى المعارضة السورية تتفق على ارسال وفد موحد الى جنيف