شنت قوات النظام هجوما هو الأعنف منذ بدء سريان الهدنة على بلدة "بالا" في الغوطة الشرقية، وأعلنت المعارضة عن تمكنها من إحباط الهجوم وقتل أكثر من أربعة وعشرين عنصرا من القوات المهاجمة.
لازالت مدينة سرت وسط ليبيا تشهد حركة نزوح للمواطنين وصفت بأنها الأكبر منذ ثلاثة أيام، بسبب عمليات الاعدام والجلد، التي ينفذها داعش بحق مواطني المدينة..
نشرت وزارة الداخلية التونسية في العاشر من سبتمبر 2015 صورا لارهابيين مطلوبين للأجهزة الأمنية، من بينهم رحمة وغفران الشيخاوي..