أخبار الآن | مضايا – سوريا (خاص)

لا تزال فصول المأساة تتوالد كل ثانية في بلدة "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري. تكاثرت أحقاد الحاقدين وهي تُحَاصر، اهل مضايا في أقفاص لا تليق بحريتها.

أهالي مضايا، الأطفال والنساء والشيوخ، يختبرون حتى هذه اللحظات معنى الإنسانية؛ التي أهدرها النظام ومن والاه وسانده ودعمه .. وسكت عن الحق والظلم والطغيان.

الصور القادمة تواً من هناك؛ ربما لن تستطيع أن تهزّ ثقافة القمع والقهر والحقد، لكنها بالتأكيد ستسجل في تاريخ الإنسانية المعاصرة خطا بيانيا من تردي وانهيار معنى "الإنسان".

"مضايا" اسم مغر للشعر وللقوافي. لكن من قال إن المرء يحتاج لقافية ليدين ويُجرِّم الأسد ونظامه ومن ورائهم حسن نصر الله وحزبه وآخرين ممن يحاصرون أهلها ويدفعونهم إلى الموت جوعا.

– ما الذي يجري في مضايا؟

بالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانية

بالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانية

بالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانية

بالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانية

بالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانيةبالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانيةبالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانيةبالصور: "مضايا" عاصمة القهر والجوع السوري تحاكم الإنسانية