دبي ، الامارات ، 18 مارس 2014 ، ميسون بركة ، أخبار الآن –
قوات الأسد تستعد لشن هجوم على بلدات قريبة من الحدود اللبنانية
اشارت مواقع الكترونية موالية لنظام الأسد ان قواته مدعومة بعناصر من حزب الله اللبناني، تستعد لشن هجوم على ثلاث بلدات قريبة من الحدود اللبنانية، بعد سيطرتها على مدينة يبرود في منطقة القلمون الاستراتيجية. وذكرت معلومات ان الهدف النهائي لهذه العمليات هو تأمين المنطقة الحدودية بشكل كامل. وكانت قوات الأسد قد أعلنت، الأحد، فرض سيطرتها الكاملة على مدينة يبرود بالقلمون شمال دمشق بعد شهر من المعارك. فيما تعرض حي جوبر بدمشق لقصف عنيف من القوات الحكومية وسط اشتباكات عنيفة على أطراف الحي بين الجيشين الحر والحكومي. وقال ناشطون إن 6 من عناصر الجيش السوري قد قتلوا خلال اشتباكات في منطقة وادي بردى بريف دمشق، كما قتل وجرح جنود آخرون في قصف استهدف مقري اللواء 86 والفوج 137 في ريف دمشق.
كشفت إيران عن المزيد من التفاصيل حول ماقالت إنها عملية إحباط محاولة التخريب في منشاة آراك النووية. مساعد منظمة الطاقة الذرية الايرانية في شؤون الحراسة والأمان أصغر زارعان قال إن عمليات عدة كانت قد أُجريت بصورة ميكانيكية في عدد من مضخات الدائرة الثانية لمشروع "آي آر 40" في آراك كي يعملوا عبر ذلك على الاخلال في مسار عمل المحطة، ولكن تم الكشف عن ذلك واحباطه قبل ان يتم استخدام هذه المعدات.وحول العناصر الضالعة في محاولة التخريب قال، اننا نقوم عادة باعداد هذه المعدات عن طريق المقاولين وفي هذه الحالة كانت العملية من تخطيط الاجانب وبواسطة احد المقاولين الذي لم يكن له دور خاص فيها اذ انه في مثل هذه العمليات يتم استغلال عدم اطلاع الافراد، ولكن لله الحمد جرى كشف واحباط هذه المحاولة عبر الاجراءات الذكية لزملائنا في الصناعة النووية. المسؤول ذاته أوضح أن طهران تملك عددا من المختبرات لمواجهة التخريب في المجالات الميكانيكية او الكيمياوية والالكترونية وتقوم باختبار أي معدات قبل استخدامها في العمليات. وتابع مساعد منظمة الطاقة الذرية الايرانية في شؤون الحراسة والامان، بما ان احد اساليب اجهزة الاستخبارات الاجنبية هو ابطاء الانشطة النووية الايرانية فقد استخدموا هذا الاسلوب منذ فترة طويلة لكنهم ولله الحمد لم يفلحوا
القوات المسلحة الإماراتية تشارك في عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة
مع دخول عملية البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة يومها العاشر، دون العثور على أي أثر لها، وفي إطار الأنباء التي أشارت إلى احتمال توجه الطائرة إلى أحد مسارين نحو الشمال او الجنوب، أعلن مصدر في القيادة العامة للقوات المسلحة لدولة الامارات عن مشاركة الدولة في العمليات الجارية حالياً للبحث عن الطائرة. وقال المصدر إن القوات المسلحة تشارك في البحث من خلال طائرتين، وذلك ضمن ست وعشرين دولة مشاركة /في منطقة تمتد جنوباً إلى عمق المحيط الهندي نحو أستراليا، وشمالاً في منطقة تشمل جنوب ووسط آسيا.