دبي، الامارات العربية المتحدة، 16 ديسمبر 2013 ، ميسون بركة ، أخبار الآن –
قال مراسل اخبار الان ان طيران نظام الاسد جدد قصفة على بعض احياء حلب حيث القت الطائرات 8 براميل متفجرة على أحياء هنانو والصاخور وطريق الباب ما اوقع العشرات بين قتيل وجريح.
———-
استخدم النظام السوري البراميل المتفجرة وهي في حقيقتها عبارة عن قنبلة , تأتي على نوعين , إمّا بـ قالب معدني أو اسمنتي , مزوّدة بـ مروحة دفع في الخلف , و صاعق ميكانيكي في رأس المقدمة , يولد التفجير عن طريق التصادم , بـ سعات مختلفة , تصل إلى 500 لتر تقريباً, و لها حوامل على الأطراف , تساعد في رفعها و وضعها في الطائرة.
———-
قال عضو الائتلاف الوطني المعارض ميشيل كيلو ، إنه لا فائدة من اجتماع المعارضة وآفاقها على حل سياسي ، طالما أن القوى الكبرى ليست متفقة فيما بينها ، مؤكداً أن هناك طلباً دولياُ على الحل السياسي ، ولكن الأبواب للحل نصف مفتوحة ، طالما أنه ليس هناك مصلحة مشتركة في ذلك بين روسيا وأمريكا .
———-
انتكاسة جديدة يشهدها الوضع الامني في العراق ، اذ ضربت الاثنين سلسلة هجمات دموية مناطق عدة شملت تفجير سيارات مفخخة وعمليات انتحارية وقتل بالاسلحة الرشاشة ، وسط عجز القوات الامنية عن وقف التدهور الامني .
———-
الشمري: إيران تحاول ان تستنسخ حزب الله في جنوب اليمن وهذه الخطة لقوة القدس هو استنساخ نفس قوة حزب الله لكنه هذه المرة للحوثيين والنتائج لهذا خطيرة على الأمن في الخليج والجزيرة العرب
———-
في الثامن من شهر نوفمبر الماضي، تعرضت طائرة ركاب إيرانية كانت متجهة من بيجين إلى طهران لمشاكل فنية بإشتعال النيران بأحد محركاتها. وبعد إتخاذ إجراءات السلامة المتبعة في مثل هذه الحالات عادت الطائرة الإيرانية إلى العاصمة الصينية وأرسلت طهران طائرة أخرى لتعيد مواطنيها من نوع بوينغ 747-100 التي تعد الوحيدة في العالم التي لا تزال تنقل الركاب حتى أن سعرها يقدر بستين ألف دولار وهو الثمن الذي لا يكفي لوقود الرحلة إلى بيجين.
———-
الأستاذ إسماعيل محمد البلوشي المدير العام المساعد لشؤون سلامة الطيران في الهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات، قال ضمن برنامج ستوديو الان : “الطائرة بشكا عام لايوجد لها عمر افتراضي لكنها تحتاج الى عمليات صيانة دورية وقطع الطائرة لابد تغييرها في الوقت المحدد وتلتزم شركة التشغيل والدولة المسؤولة عن الكطائرة وعدم الاكتراث بهذا الموضوع يشكل خطرا على الطائرة والركاب ، لانها مصممة للصيانة بساعات او عدد رحلات محددة ، ولايوجد للطائرة عمر افتراضي ، اذا كانت جهود الافراد مؤهلة فستكون الرحلات اكثر امنا ، ولابد من اجراء دورات تدريبة لكادر الطائرات ، معايير سلامة الطائرات بشكال عام يخضع لمعايير ملزمة لجميع الدول وهذه المعايير تضمن عملية التشغيل والصيانة ، بلاضافة الى المعايير التي يضعها المصنع سواء كانت طائرة غربية او شرقية ويلتزم اي مشغل للطائرة بهذه المعايير”.
———-
في ظل موجةِ البرد القارس التي تضربُ المنطقة والنقص الكبير في الوقود ووسائل التدفئة المتوفّرة لم يمنعْ ذلكَ أهالي مدينةِ الباب في ريف حلب من الخروجِ فرحا بالثلجِ ولتامينِ حاجاتِهمْ فقد غطت الثلوج المدينة بالكامل .
———-
كثيرة هي المناطق التي تعاني من انقطاع الكهرباء والمياه في أنحاء سوريا ، انقطاع دفع الناس الى محاربته بوسائل بديلة ، وولدت لديهم روح الابتكار والاختراع ، لسد القليل مما حرموا منه لفترات طويلة ، تفاصيل أوفى في سياق التقرير التالي .
———-
———-