بنغازي ، ليبيا ، 5 اكتوبر ، أخبار الآن –
متابعة لاراء  الشارع  في بنغازي  اليوم نعرض عليكم سلسلة جديدة حول اراء المواطنين  ونظرتهم الى سلسلة الاغتيالات  التي  تطال  المثقفين  و عناصر الجيش والشرطة  وكيف تحاول الجماعات المتطرفة  وأنصار الشريعة الوصول الى السلطة  بجميع الوسائل  … نتابع
عمر جابرصحفي قال قضية الاغتيالات من الجماعات الاسلامية اصبحت تنفذ في مخططاتهم عن طريق الاغتيال و استشهد بحادثة عزالدين قوصاد فقال في هذا الخصوص عزالدين قوصاد اغتيل في لحظة لانهم راوء ان عقيدته ناقصة كذالك ايضا هناك تعدي على الحريات كما حدث مع المغني علي العريبي الذي اخذته جماعة انصار الشريعة وعذبته هذه الجماعات تستخدم في القوة لتطبيق رائيهم و كل هذا لاجل الوصول للسلطة ولا ننسي حادثة عبدالسلام المسماري الذي حارب الجماعات المتستره بالدين فحاربهم و اغتالوه
محمد عامر مراسل بقناة العاصمة لالا نستطيع تحديد هوية هؤلاء الجماعات و لكن هم ينفذون في مخططاتهم عن طريق الاغتيال و ذلك لاسكات صوت الحق فمثالا الاعلاميين هنا في ليبيا تعرضوا لعدة تهديدات ان تطرقوا لمواضيع لا يريد هؤلاء الجماعات ان يتم التطرق لها و اسكات الاصوات الهدف الاول والاخير منه هو الوصول للسلطة
 مواطنة :
مثل ما ذكرت لك ان هذه الجماعات  تسعى الى  نشر الخراب و  لا يهمها  الاستقرار في ليبيا و من  يدفع الثمن هو المواطن    … نحن من يدفع الثمن   فقد اصبنا باكتئاب  و  ضيق و  نعيش الالم في كل لحظة
 مواطنة
المستفيد من الوضع الحالي جهتين الأولى هم المتطرفين الذين يرغبون في فرض آراءهم وعقليتهم على المجتمع الليبي بأي وسيلة , الجهة الثانية هم أزلام النظام السابق الذين يحاولون الانتقام من الدولة عبر اغتيال رموزها