تشهد مدينة القصير ومناطق في ريفها الشمالي قصفا واشتباكات تعد الاعنف،منذ اقتحام القوات النظامية لها مدعومة بأفراد من حزب الله اللبناني.مما أدى الى مقتل العشرات ، بحسب اتحاد تنسيقيات الثورة السورية.
وقال ناشطون إن القصف المدفعي بدأ صبيحة اليوم يهدف من خلاله النظام السوري، إلى استعادة السيطرة على القصير لفتح ممر بري بين معاقله في العاصمة دمشق ،والساحل السوري.وألقت عملية القصير بالضوء
على الدور المتنامي لحزب الله في الثورة السورية، وجاءت حملة القصف اليوم قبيل خطاب مقرر للأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.