كشفت صحيفة الشرق الأوسط قبل يومين أن وزارة التعليم العالي السعودية تدرس آليةً لتوجيه الملحقيات الثقافية التابعة لها في عواصم العالم كي تُدرجَ الطلاب والطالبات السوريين ضمن الفئات التي تخدمها إضافة إلى تحمل الرسوم المالية عنهم التي تتطلبها دراستهم في المؤسسات التعليمية التي التحقوا بها.
هذا بالنسبة للتعليم العالي. أما وزارة التربية والتعليم السعودية، فكانت سمحت للمدارس التابعة لها بقبول بقبول الطلاب والطالبات السوريين الذين قدموا خلال العامين الماضيين الى المملكه بدون تأشيرة زيارة او اوراق رسمية في جميع المراحل.
راما وصالح طالبان سوريان يدرسان في مدارس المملكة. التقاهم يامن مصباح يوم أمس ونقل لنا جانبا من يومهم الدراسي.