كثّفت دول الخليج العربي وفي مقدمَتها السعودية من جهودها مؤخراً لتشغيل أكبر عدد ممكن من القوى الشبابية التي يمكن أن تسهم في تحريك عجلة الاقتصاد،
واعتبرت صحيفة فايننشال تايمزالبريطانية أن الحملة التي بدأتها الحكومة السعودية لاستئصال العمالة المخالفة تصبُّ في اتجاه تشغيل العمالة الوطنية،ودفعِ الشباب السعودي للعمل في الفرص المتوافرة التي يشغلها أحياناً عمالٌ مخالفون للقوانين.