القصف اليومي والدمار الذي تشهده قرى وبلدات ريف ادلب ترك في كل بيت مأساة يعيشها المواطن السوري بين معتقل وقتيل وشريد ومن أصيب وفقد أجزاءً واعضاء من جسمه. كل هذا ترك في نفوس السوريين إصرار على المضي بالثورة وعدم التراجع حتى اسقاط النظام.
أحمد عاصي مراسل أخبار الآن في إدلب يحدثنا عن أوضاع هؤلاء