تعهد وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي خلال اجتماعهم في بروكسل بتقديم دعم سياسي ومالي أكبر للمعارضة السورية ، لكنهم قرروا إرجاء البحث في مسألة تخفيف حظر السلاح لمساعدة مقاتلي المعارضة إلى لقاءات مقبلة .
في هذه الأثناء ، قال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن واشنطن ستستمر في العمل مع الإئتلاف السوري المعارض ، وتعتبره ممثلا مهماً للمعارضة في سوريا .
من جهته قال رئيس الإئتلاف معاذ الخطيب رداً على سؤالٍ عن اعتراف دول الاتحاد بالائتلاف ، إن هذا الأمر لا يزال قيد البحث ، وإن الجواب النهائي سيكون في اجتماع مراكش .