أنشأ مئات الضباط المنشقين عن الجيش وقادة المجموعات المقاتلة على الأرض ضد النظام السوري قيادة عسكرية جديدة برعاية دولية ، سيتم الإعلان عنها رسميا قبل اجتماع مجموعة أصدقاء سوريا في مراكش ،
الأمين العام للإئتلاف الوطني المعارض مصطفى الصباغ صرح للوكالة الفرنسية أن الإئتلاف سيضم تشكيلة من غالبية المجموعات الميدانية المقاتلة على الأرض ، لكنه لن يضم جبهة النصرة ، ويفترض أن تعطي القيادة العسكرية الجديدة دفعا للمعارضة السورية التي تتعرض لضغوط كبيرة لتنظيم صفوفها كشرط للحصول على مزيد من الدعم المالي .