وضع رجل مصابًا بأعراض فيروس كورونا المميت في عزلة بعد عودته إلى بلاده من رحلة إلى الصين.

21/01/2020 · 08:05

صورة توضيحية تُظهر طبيب وممرض. المصدر: Storyblocks

أخبار الآن | أستراليا – dailymail

من المقرر فحص الركاب قادمين من الصين إلى أستراليا بحثًا عن أعراض سلالة جديدة من فيروس كورونا تسببت في إصابة مئات الأشخاص وأسفرت عن ثلاثة قتلى.

ستكثف السلطات الاجراءات الامنية في المطارات لمراقبة الرحلات الجوية بين ووهان ، العاصمة المترامية الاطراف بمقاطعة هوبى بوسط الصين ، الى استراليا بعد تأكيد انتقال الفيروس الجديد بين البشر.

يوم الثلاثاء ، وضع رجل مصابًا بأعراض فيروس كورونا المميت في عزلة بعد عودته إلى بلاده من رحلة إلى الصين.

يبقى الرجل في منزله وهو ينتظر نتائج الاختبار للفيروس الغامض.

كان الرجل يزور مقاطعة ووهان الصينية ، وهي مركز فيروس كورونا.

هناك ثلاث رحلات مباشرة في الأسبوع من المدينة إلى سيدني.

سيتم الآن التدقيق بكل من هذه الرحلات من قبل موظفي الأمن.

تشيه أعراض الفيروس القاتل أعراض الالتهاب الرئوي.

يبلغ إجمالي عدد الحالات الماصبة به في العالم حاليًا 222 حالة ، لكن يُقال إن هناك أكثر من 1700 إصابة مشتبه فيها.

لقي أربعة أشخاص حتفهم منذ انتشار المرض في ديسمبر (كانون الأول).

وقال كبير المسؤولين الطبيين الأستراليين بريندان ميرفي إن الخطر على أصبح منخفض.

وأضاف البروفيسور مورفي ل “لا داعي للقلق ، والمخاطر التي يتعرض لها الأستراليين من فيروس كورونا الجديد لا تزال منخفضة نسبياً”.

“على الرغم من أننا نحتاج إلى مراقبة وقائية ونشطة للوضع”.

يبلغ إجمالي عدد الحالات في العالم حاليًا 222 حالة ، لكن يُقال إن هناك أكثر من 1700 إصابة مشتبه فيها.

لقد مات ثلاثة أشخاص حتى الآن.

كما حذر البروفيسور ميرفي من أنه “لا توجد وسيلة” لمنع وصول الفيروس إلى أستراليا بالكامل إذا استمر المرض في الانتشار.

وقال “لا توجد وسيلة لمنع ذلك الفيروس من الدخول إلى البلاد”.

فيروس صناعي لمحاربة الجدري والسرطان
استطاع عالم الفيروسات ،ديفيد إيفانز من ابتكار فيروس اصطناعي، يعمل على تطوير لقاح جديد أكثر فاعلية وأمان ضد مرض الجدري، وتحسين علاجات #السرطان.، وابتكر إيفانز ونويس العالم الفيروس عن طريق إعادة بنائه بالكامل اصطناعيا، باستخدام تسلسل الجينوم، وشظايا الحمض النووي المصنعة بالكامل بالطرق الكيميائية، ونادرا ما تستخدم لقاحات الجدري الحالية، إلا في بعض الحالات وأفراد الخدمة العسكرية، ويتم اللجوء لها في ظروف خاصة.