لا يزال التدخين السلبي يهدد حياة المراهقين والأطفال ويؤثر على صحتهم بشكل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية، على الرغم من قلة المدخنين في تلك الأعمار، وفق ما كشفته دراسة أعدتها الحكومة.