توصلت دراسة جديدة إلى ضرورة قيام النساء بممارسة المزيد من التمارين واتباع برامج حمية غذائية للوصول إلى نفس النتائج من نقص الوزن وبنية الجسم الصحية والتي يحصل عليها الرجال الذين يبذلون جهوداً أقل في ذلك.
ويعد ما توصلت إليه هذه الدراسة دليلاً على الاختلاف في التفاعل والنتائج بين الرجال والنساء في التمارين الرياضية والذي كان سببه الرئيسي اختلاف تركيبة الجسم بين الجنسين حيث اذ أن للرجال عضلات أكثر و دهونا أقل من النساء وهو ما يجعلهم يحتاجون لمجهود أقل من النساء في إنقاص أوزانهم بالإضافة إلى أن حجم القلب والرئتين عند الرجال أكبر من النساء مما يجعلهم أكثر تحملاً.