اختارت دار رعاية للمسنين في ألمانيا، استخدام الروبوتات لرعاية كبار السن والمساعدة في تأهيلهم وعلاجهم، وفرضت ألمانيا “إغلاقًا جزئيًا”، لمدة شهر فى 2 تشرين الثاني (نوفمبر)، لكبح جماح الموجة الثانية التي تجتاح معظم أوروبا، الحانات والمطاعم مغلقة، لكن المدارس والمتاجر لا تزال مفتوحة.
اعتباراً من الأول كانون الأول (ديسمبر) المقبل، ستقصر ألمانيا التجمعات الخاصة على خمسة أشخاص فقط، وفي عيد الميلاد، سيرتفع هذا العدد إلى 10، من دون احتساب الأطفال، على رغم مطالبة العائلات بتجنب الاتصال الاجتماعي لمدة أسبوع قبل الزيارات.