يدعو منتجع جيلي لانكانفوشي، أحد أشهر منتجعات جزر المالديف، ضيوفه من دولة الإمارات إلى الاستمتاع بأجوائه المميزة تزامناً مع نهاية فصل الصيف، حيث يقدّم تخفيضاً بقيمة 20% على أسعار الإقامة في جميع فئات الفلل مع وجبتين مجانيتين يومياً.

ويوفر المنتجع الفريد تجربةً مثالية للعائلات مع خياراتٍ واسعة من الفلل العائلية بما فيها أكبر فيلا عائمة في العالم، بالإضافة إلى مجموعةٍ من الأنشطة الترفيهية التي تناسب جميع الأعمار. وتفخر الوجهة التي تتميز بإطلالاتها الخلابة على المحيط الهندي بالالتزام بمعايير الاستدامة وتقديم تجارب رفاهية واسترخاء مثالية للعائلات التي ترغب في إقامة مريحة وهادئة، وتستقبل ضيوفها من العائلات بعد رحلة تستغرق 20 دقيقة فقط بالقارب السريع من مطار فيلانا الدولي في مالي، دون الحاجة إلى استخدام طائرة بحرية. كما توفّر الفلل العائمة التي يبلغ عددها 45 فيلا، مساعداً أو مساعدة شخصية مستوحيان من شخصية فرايدي، صديق روبنسون كروزو الشهير، لتلبية جميع متطلبات الضيوف وتوفير خدمة ترقى إلى مستوى تطلعاتهم في جميع الأوقات.

اخترنا لكم.. منتجع جيلي لانكانفوشي بالمالديف بعروض استثنائية

عروض من منتجع بالمالديف للعائلات في الإمارات

العروض و الأسعار

ويتيح منتجع جيلي لانكانفوشي العديد من خيارات الإقامة لضيوفه بأسعار تبدأ من 2771 دولار أمريكي للفيلا العائلية المكوّنة من غرفتي نوم بمساحة 350 متراً مربعاَ أو 3381 دولار أمريكي للفيلا العائلية مع مسبح، بالإضافة إلى صالة رياضية خاصة وجاكوزي على السطح، مع إمكانية وصول حصرية إلى جزيرة بثلاث نخلات للقيام بنزهات خاصة أو الاسترخاء في الكابانا. وبفضل الطبيعة الخلّابة للجزيرة، تتنوع الأنشطة التي يمكن للعائلات والأصدقاء ممارستها بدءاً من استكشاف أعماق المحيط النابض بالحياة، والطهو في حديقة المنتجع العضوية، وركوب الأمواج، وتذوّق المأكولات المحلية. كما يمنح وجود المرشدين خلال النزهات ضيوف المنتجع فرصة لاكتشاف أسرار الجزيرة خارج أبواب المنتجع.

وتضمن فيلا برايفت ريزيرف الخاصة للزوّار الراغبين في اختبار تجربة عائلية متكاملة، أوقاتاً مليئة بالرفاهية والخصوصية لتقدم خياراً مثالياً للعائلات الكبيرة، إذ تتميز هذه الفيلا الاستثنائية بموقعها الرائع وسط بحيرة أخاذة، وتضم جناحاً رئيسياً مع حمام داخلي، وجناحاً رئيسياً مزدوجاً مع غرفتي نوم، بالإضافة إلى غرفة نوم إضافية مع حمام داخلي، ما يوفر مساحة مريحة لثمانية أشخاص بالغين مع الأطفال والمربية. كما تشتمل الفيلا على حوض سباحة متماهٍ مع الأفق وجناح سبا للزوجين مع ساونا وغرفة بخار وصالة ألعاب رياضية وسينما وركن للمشروبات، إضافةً إلى منزلق مائي يمتد من السطح العلوي ويصب في مياه المحيط مباشرةً.

اخترنا لكم.. منتجع جيلي لانكانفوشي بالمالديف بعروض استثنائية

عروض من منتجع بالمالديف للعائلات في الإمارات

الأنشطة و الفعاليات

ويحرص المنتجع على تقديم أنشطة مسلية للأطفال تتضمن دروس اليوغا بإشراف مختصّين وبرنامج الفنون غير التقليدية والحفلات التنكرية، ما يتيح للأهالي الاسترخاء في منتجع ميرا الصحّي أو الاستمتاع بوجبة عشاء رومنسية. وتوفر الوجهة لضيوفها تجربةً فريدة تتضمن النوم تحت النجوم فوق سطح الفيلا لتكون طريقة مثالية لوداع المنتجع مع أجمل اللحظات والتطلّع لزيارته في المستقبل.

تبدأ الأسعار في جيلي لانكانفوشي من 2771 دولار أمريكي (غير شاملة الضريبة) لليلة واحدة في الفيلا العائلية و3381 دولار أمريكي (غير شاملة الضريبة) في الفيلا العائلية مع مسبح. في حين تبدأ أسعار الإقامة في الفيلا الخاصة من 12,774 دولار أمريكي (غير شاملة الضريبة) لليلة واحدة لثمانية أشخاص، متضمنةً وجبة الفطور والتنقل على متن يخت فاخر. كما أن عرض الحجز المباشر الحصري يوفر تخفيضاً بقيمة 20% على أسعار الإقامة مع وجبتين مجانيتين (الفطور والعشاء) يومياً بدلاً من وجبة واحدة عند الحجز لأربع ليال على الأقل.

اخترنا لكم.. منتجع جيلي لانكانفوشي بالمالديف بعروض استثنائية

عروض من منتجع بالمالديف للعائلات في الإمارات

منتجع جيلي لانكانفوشي

يقع منتجع جيلي لانكانفوشي، الذي تم افتتاحه في عام 2000 باسم منتجع سونيفا جيلي، في نورث مالي أتول. وفي عام 2012، استحوذت إتش بي إل، شركة الاستثمار العالمية في الفنادق والمنتجعات والعقارات التي تتخذ من سنغافورة مقراً لها، على الجزيرة. وتبعد الوجهة التي تصدّرت قائمة أفضل الفنادق على موقع تريب أدفايزر لعام 2015، مسافة 20 دقيقة عبر خدمة النقل بالقارب السريع من مطار مالي الدولي. ويتوضع جيلي لانكانفوشي وسط بحيرة شاطئية مرجانية، متيحاً للضيوف الاستمتاع بأروع الإطلالات البانورامية على المحيط الهندي، بينما توفر فيلاته العائمة البالغ عددها 45، من بينها فيلا برايفت ريزيرف الواسعة والمعزولة، أقصى درجات الخصوصية والهدوء. تتمحور فلسفة المنتجع حول الحفاظ على البيئة والكوكب، حيث تسهم كل تجربة إقامة في الحفاظ على البيئة الطبيعية وحماية النظام البيئي البحري المعرّض للخطر.