أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة (حصري) 

جزء من المعاناة والانتهاكات التي تعيشها أقلية الإيغور في الصين وخارجها، وكيف ان السلطات لا تفرق بين طالب وعالم ومغنٍ ورياضي في حملة الاعتقالات التعسفية التي تشنها ضده هذ الأقلية في شينجيانغ.

ابوالقاسم عبدالعزيز كشف لأخبار الآن في جزئين سابقين كيف حاولت السلطات الصينية تجنيده للتجسس على الإيغوريين في الخارج، وعندما رفض تم قتل والده في مخيمات الاعتقال.

وفي الجزء الثالث من المقابلة يروي أبو القاسم الأسباب التي دفعت أبناء الجالية الإيغورية في هولندا للاعتصام امام برلمانها لمدة سنة كاملة، وماذا يريدون من حكومتها؟
 

 

اقرا ايضا

امرأة من الإيغور تروي تفاصيل اخفاء زوجها قسرياً

الصين تبني سجونا جديدة للإيغور في شينجيانغ