قالت فاليري آموس منسقة الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة  إن الوضع في سوريا كارثة إنسانية يدفع المواطن العادي فيه ثمن الفشل في إنهاء الأوضاع المتأزمة.
وأوضحت  آموس أن الأطفال يمثلون أكثر الأشخاص معاناة، بتعرضهم المستمر للقتل والتعذيب والعنف الجنسي والنفسي، مضيفة أن ما وصفته بالوضع الوحشي لا يمزق حاضر سوريا فحسب وانما يدمر مستقبلها أيضا.