انتهى العام الفين واثني عشر… و مع انطلاق العام الجديد تجد المعارضة السورية نفسها أمام ضرورة ملحة لوضع خطط  المرحلة المقبلة في مواجهة نظام الأسد والوصول الى انتقال سياسي في البلاد يقود الى مرحلة انتقالية جديدة. كانت ولا تزال المعارضة السورية تقف في مواجهة عقبات وانقسامات تؤثر في وحدتها وفي اتخاذها للإجراءات الصحيحة والمسار الدقيق للوصول الى صورة موحدة تعترف فيها دول العالم، ولكن اليوم استطاعت هذه المعارضة أن تنضوي تحت الإتئلاف الوطني السوري الذي استطاع ان ينال اعتراف دول عربية وعالمية
 اليوم نقف لتقييم المرحلة السابقة واللاحقة  وما يمكن أن يتحقق في عام الفين وثلاثة عشر من جانب المعارضة السورية مع  مروان حجو الرفاعي عضوالامانة العامة بالمجلس الوطني والإئتلاف السوري

 اليوم نقف لتقييم المرحلة السابقة واللاحقة  وما يمكن أن يتحقق في عام الفين وثلاثة عشر من جانب المعارضة السورية مع  مروان حجو الرفاعي عضوالامانة العامة بالمجلس الوطني والإئتلاف السوري