بعد التقصير في حل النزاع في سوريا وعقب فوزه في الولاية الرئاسية الجديدة, أعرب  المجلس الوطني السوري المعارض عن أمله في ان تكون سوريا ضمن أولويات السياسة الخارجية لباراك أوباما, من أجل ايجاد حل للنزاع الدائر في سوريا. يأتي ذلك بعدما توترت العلاقات مؤخرا بين المجلس الوطني و واشنطن التي رأت ان المجلس لم يعد بالامكان أن يمثل كل المعارضة.