تعتبر الضغوط والتوتر النفسي واحدة من أهم المشاكل الصحية، حيث خلصت دراسة بريطانية فنلندية مشتركة إلى أن خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية يرتفع إلى الضعف عند الأشخاص الذين يصنفون أنفسهم بأن ظروفهم تسبب لهم الضغظ والتوتر النفسي، مما يؤثر سلباً في حياتهم اليومية.
بالإضافة لذلك، بينت الدراسة أن للدعم الاجتماعي الذي يحظى به الشخص من الأهل والأصدقاء تأثيراً مهماً في التخفيف من مضار الضغوط النفسية على صحة القلب، أما عوامل الخطر الأخرى المذكورة فلم يكن لها تأثير واضح على العلاقة بين الضغوط النفسية والأمراض القلبية الناجمة عنها.