ربطت دراسة ألمانية حديثة بين الإصابة المتكررة بصداع في الرأس وبين الضرر الدائم في خلايا المخ، حيث قد يؤدي أحياناً إلى فقدان “المادة الرمادية” في قشرة المخ. وأشارت الدراسة إلى أنه لا يمكن معالجة الصداع بأي حال من الأحوال إلا عندما يتم تحديد سببه بشكل مبكر واستهداف ذلك السبب ومعالجته، لمنع الإصابة بالمضاعفات ومنها الإصابة بضعف الذاكرة.