أخبار الآن | دبي – الامارات العربية المتحدة

من أكياس البلاستيك، إلى علب الشامبو، وشفرات الحلاقة، نستخدم يومياً آلاف المنتجات التي تهدد بيئتنا الطبيعية، وتساهم في تفاقم المشاكل البيئية، والتلوث العالمي، وحُظر استخدام الكثير منها مؤخراً، وفق قناة ( cnn). 

كبسولة القهوة

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!
باتت كبسولة القهوة المضغوطة رائجة مؤخراً، إذ توفر نوعية قهوة جيدة بسعر مناسب. ولكن لا شك بأن لديها تأثير سلبي على البيئة، إذ أن الكبسولات المصنوعة من الألومينيوم والبلاستيك يصعب إعادة تدويرها، وغالباً ما تبقى في مكب النفايات. وقد حظرت مدينة هامبورغ الألمانية مؤخراً استخدام كبسولات القهوة في المباني العامة.

معجون الأسنان 

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!
 العديد من أنواع معجون الأسنان تحتوي على جزيئات مجهرية بلاستيكية تساهم في تدمير الحياة الطبيعية البحرية بعد وصولها إلى البحر عن طريق التصريف الصحي، لأنها لا تتحلل، وتجذب المواد الكيميائية السامة. 

عيدان الأكل الخشبية

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!
 يهدد انتاج عيدان الأكل الخشبية خطراً الغابات الآسيوية والأشجار، إذ تقطع 4 ملايين شجرة سنوياً لإنتاج 57 مليار عود خشبي. 

المناديل

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!
: تحتوي المناديل الرطبة على مادة بلاستيكية لا تتحلل، ما يؤدي إلى أزمة انسداد في مجارير الصرف الصحي.

البطاريات

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!

تحتوي البطاريات على مواد كيميائية سامة ومؤذية مثل الرصاص والكادميوم والزئبق. وقد تتسرب هذه الكيمائيات إلى التراب لدى التخلص منها.

الأكياس البلاستيكية 

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!
لا يتحلل أكثر من تريليون كيس بلاستيكي سنوياً. وتعتبر الأكياس البلاستيكية من أخطر المنتجات على البيئة، حيث يسبب حرقها فرز مواد كيمائية سامة ومؤذية في الجو.

أكياس الشاي

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!
 تسبب أكياس الشاي البلاستيكية خطراً على البيئة لأنها لا تتحلل وتفرز كيمائيات سامة. 

حبوب منع الحمل 

منتجات منزلية.. من الأفضل التوقف عن استخدامها نهائيا!
 أظهرت الأبحاث أن حبوب منع الحمل تؤثر على تكاثر الأسماك في البحار، لذا ابتعدوا عن التخلص منها عن طريق رميها في مجارير الصرف الصحي.

اقرأ أيضاصور مؤثرة.. كيف تعامل "حصان وفي" مع موت صاحبه؟
قصة حب على الحدود.. بطلاها لاجئة عراقية وحارس مقدوني!